16

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

وذابت في أثير خطوطها؛

فأروض الحلم العصي،

وألجم الحرف الأبي،

تحيلني شبقا شقيا عبقريا،

أو بقايا هيكل من سنبلة. •••

وإذا رأيت مواءها وسط الدجنة؛

فزعت في القوافي،

واستبد حنينها بين الحنايا

بلسما،

زهرا، وأشواكا،

صفحه نامشخص