357

امامت در پرتو کتاب و سنت

الإمامة في ضوء الكتاب والسنة

والجواب أن يقال: الأمر بالصدقة لم يكن واجبا على المسلمين حتى يكونوا عصاة بتركه، وإنما أمر به من أراد النجوى، واتفق أنه لم يرد النجوى إذ ذاك إلا علي رضي الله عنه، فتصدق لأجل المناجاة(1).

صفحه ۱۰۰