52

الإمام الشافعي وموقفه من الرافضة

الإمام الشافعي وموقفه من الرافضة

ژانرها

وَفِي الْأَخِيرِ نَسْأَلُكُمْ دَعْوَةً خَالِصَةً بِالْغَيْبِ.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ، أَسَتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلْيَكَ.
وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.
كَتَبَهُ أَبُو عَبْدِ الْبَرِّ في ١٠ أُكْتُوبَر ٢٠١١ - الْمَغْرِبُ.

1 / 53