علل الترمذي الكبير
علل الترمذي الكبير
پژوهشگر
صبحي السامرائي وأبو المعاطي النوري ومحمود خليل الصعيدي
ناشر
عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۰۹ ه.ق
فِي تَرْكِ الْقِرَاءَةِ خَلْفَ الْإِمَامِ إِذَا جَهَرَ بِالْقِرَاءَةِ
١٠٩ - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ آدَمَ ابْنِ بِنْتِ أَزْهَرَ السَّمَّانِ، حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: كَانُوا يَقْرَءُونَ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَقَالَ: النَّبِيُّ ﷺ: «خَلَطْتُمْ عَلَيَّ الْقُرْآنَ» سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: لَا أَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ
١١٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، وَيَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الْفَارِسِيُّ، قَالَا: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ، وَأَبِي السَّائِبِ، مَوْلَى هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: كُلُّ صَلَاةٍ لَمْ يُقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ " الْحَدِيثُ، وَرَوَى ابْنُ جُرَيْجٍ، وَمَالِكٌ، وَغَيْرُ وَاحِدٍ، عَنِ الْعَلَاءِ، عَنْ أَبِيهِ، وَسَمِعْتُ أَبَا زُرْعَةَ يَقُولُ: كِلَاهُمَا صَحِيحٌ، وَاحْتَجَّ بِحَدِيثِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ
بَابُ إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ
١١١ - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ قَزَعَةَ، حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سُلَيْمٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ فَلَا يَجْلِسْ حَتَّى يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ»،
⦗٧٥⦘
١١٢ - قَالَ أَبُو عِيسَى: وَحَدِيثُ مَالِكٍ وَغَيْرِهِ فِيهِ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ، أَصَحُّ، قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ: حَدِيثُ سُهَيْلٍ خَطَأٌ
1 / 74