391

اختیارین

الاختيارين

ویرایشگر

فخر الدين قباوة

ناشر

دار الفكر المعاصر،بيروت - لبنان،دار الفكر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

محل انتشار

دمشق - سورية

جلده، فيعطف عليه. "مجلد" سلخ جلده، فجعل على آخر، وهو الجلد. و"الخذم": القطع فيقول: أنا أنحنن عليه تحنن هذه الناقة.
٢١ ... فطاعنت عنه الخيل، حتى تنهنهت
وحتى علاني حالك اللون، أسود
٢٢ ... طعان امرئٍ، آسى أخاه بنفسه
ويعلم أن المرء غير مخلد
٢٣ ... تنادوا فقالوا: أردت الخيل فارسًا
فقلت: أعبد الله ذلكم الردي؟
٢٤ ... فإن يك عبد الله خلى مكانه
فلم يك وقافًا، ولا طائش اليد

1 / 411