ایجاز البیان عن معانی القرآن
إيجاز البيان عن معاني القرآن
پژوهشگر
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
ناشر
دار الغرب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٥ هـ
محل انتشار
بيروت
(١) ينظر تفسير الطبري: ٢/ ٢٩٠، والبيان لابن الأنباري: ١/ ١٠٢، والدر المصون: ١/ ٤٦٢. (٢) عن نسخة «ج» . (٣) معاني القرآن للأخفش: ١/ ٣٠٩، ومعاني الزجاج: ١/ ١٦٣، وإعراب القرآن للنحاس: ١/ ٢٤١. (٤) ذكر الأخفش هذه القراءة في معاني القرآن: ١/ ٣٠٩، وذكرها الطبريّ في تفسيره: ٢/ ٢٩٤، والزجاج في معانيه: ١/ ١٦٣، والنحاس في إعراب القرآن: ١/ ٢٤١، وابن جني في المحتسب: ٢/ ٣٦٣، وابن الأنباري في البيان: ١/ ١٠٣. وتنسب أيضا إلى الحسن كما في إتحاف فضلاء البشر: ١/ ٤٠١. وقد ضعّف كلّ من الطبريّ والزّجاج والنحاس وابن الأنباري هذا الوجه. [.....] (٥) في الأصل: «وفعل» . والمثبت في النص من «ك»، ومن المصادر التي مرت من قبل. (٦) في «ك» و«ج»: «لا يخلوان» . (٧) نقل النحاس في إعراب القرآن: ١/ ٢٤٣ هذا التقدير عن ابن قتيبة، ثم قال: «هذا خطأ على قول سيبويه لا يجوز عنده: هذا أقبل» . وقال ابن الأنباري في البيان: ١/ ١٠٣: «وهو ضعيف ولا يجيزه سيبويه، لأن حرف النداء إنما يحذف مما لا يحسن أن يكون وصفا لأيّ، نحو: زيد وعمر، و«هؤلاء» يحسن أن يكون وصفا لأيّ، نحو: يا أيها هؤلاء. فلا يجوز حذف حرف النداء منه» . وانظر مشكل إعراب القرآن لمكي: ١/ ١٠٢، والتبيان للعكبري: ١/ ٨٦. (٨) نص هذا الكلام في معاني القرآن للزجاج: ١/ ١٦٧، وهو مذهب الكوفيين، كما في الإنصاف: ٢/ ٧١٧. وذكره النحاس في إعراب القرآن: ١/ ٢٤٣، ومكي في مشكل إعراب القرآن: ١/ ١٠٢، والعكبري في التبيان: ١/ ٨٦ وضعفه. وأورد السّمين الحلبي في الدر المصون: (١/ ٤٧٤- ٤٧٨) سبعة أوجه في إعراب الآية.
1 / 110