23

Ihsan Khuluq Al-Insan

إحسان خلق الإنسان

ناشر

بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٦ م

محل انتشار

الرياض

ژانرها

فيها ما ينغِّص ويشوّش ويكدّر، وكأن ذلك كله يقول بلسان الحال: لا تغتر بدار الغرور والارتحال! .. فحيّ هلًا إن كنت ذا همة فقد ... حدا بك حادي الشوق فاطو المراحلا وقل لمنادي حبهم ورضاهم ... إذا ما دعا: (لبيك) ألفًا كواملًا ولا تنظر الأطلال من دونهم فإن ... نظرت إلى الأطلال عُدْن حوائلا ولا تنتظر بالسير رفقة قاعد ... ودعه فإن الشوق يكفيك حاملا وخذ منهم زادًا إليهم وسر على ... طريق الهدى والحب تصبح واصلا وأحي بذكراهم سراك إذا ونت ... ركابك فالذكرى تعيدك عاملًا

1 / 24