إعراب القرآن
مؤلفات السعدي
پژوهشگر
إبراهيم الإبياري
ناشر
دارالكتاب المصري-القاهرة ودارالكتب اللبنانية-بيروت
شماره نسخه
الرابعة
سال انتشار
١٤٢٠ هـ
محل انتشار
القاهرة / بيروت
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
إعراب القرآن
عبد الرحمن السعدي d. 543 AHمؤلفات السعدي
پژوهشگر
إبراهيم الإبياري
ناشر
دارالكتاب المصري-القاهرة ودارالكتب اللبنانية-بيروت
شماره نسخه
الرابعة
سال انتشار
١٤٢٠ هـ
محل انتشار
القاهرة / بيروت
(١) في الكلام اضطراب مرده إلى نقص. ومجمل ما في الآية من أقوال: رفع «أيهم» على الحكاية. والمعنى ثم لننزعن من كل شيعة الذين يقال لهم أشد. قال ابن النحاس: ورأيت أبا إسحاق الزجاج يختار هذا القول ويستحسنه. (٢) ص: ٥٨، ٥٩. (٣- ٤) الزمر: ٣. [.....] (٥) الإنسان: ٩. (٦) في الأصل بعد قوله «ولا شكورا» جاءت العبارة: «يا رازي مالك وكتاب الله!» . وظاهر أن هذه العبارة: من زيادات قارئ في الحاشية، فالتبست على الناسخ فزادها في المتن. فالرازي متأخر الوفاة عن الزجاج. هذا إلى أن الرازي عند تفسير هذه الآية- التفسير الكبير ج ٨: ص ٢٩٥- لم يعرض لشيء من هذا. (٧) سبأ: ١٥.
1 / 16