وقال: * على آثار من ذهبَ العفاءُ (^١) *
عنترة: * والكفر مخبثةٌ لنفس المنعمِ (^٢) *
لبيد: * ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذرْ (^٣) *
وقال: * ومن الأرزاء رزءٌ ذو جللْ (^٤) *
طرفة: * ويأتيك بالأخبار من لم تزوِّدِ (^٥) *
أبو خراش: * وإنما نوكَّل بالأدنى وإنْ جلَّ ما يمضي (^٦) *
أبو ذؤيب: * والدهرُ ليس بمعتبٍ من يجزعُ (^٧) *
وقال: * وإذا تردُّ إلى قليل تقنعُ (^٨) *
حميد بن ثور: * وحسبك داءً أن تصحَّ وتسلما (^٩) *
أبو الأسود: * وما كل مؤتٍ نصحه بلبيب (^١٠) *
القطامي: * وقد يكون مع المستعجل الزللُ (^١١) *
عروة بن الورد: * ومبلغ نفسٍ عذرها مثلُ منجحِ (^١٢) *
جرير: * ليت التشكِّيَ كان بالعوّاد (^١٣) *
_________
(^١) صدره: * تحمل أهلها عنها فبانوا *
(^٢) صدره: * نبئت عمرا غير شاكر نعمتي *
(^٣) صدره: * إلى الحول ثم اسم السلام عليكما *
(^٤) صدره: * وأرى أربد قد فارقنى *
(^٥) صدره: * ستبدى لك الأيام ما كنت جاهلا *
(^٦) صدره: * على أنها تعفو الكلوم وإنما *
(^٧) صدره: * أمن المنون وريبها تتوجع *
(^٨) صدره: * والنفس راغبة إذا رغبتها *
(^٩) صدره: * أرى بصرى قد رابنى بعد صحة *
(^١٠) صدره: * وما كل ذى نصح بمؤتيك نصحه *
(^١١) صدره: * قد يدرك المتأنى بعض حاجته *
(^١٢) صدره: * ليبلغ عذرا أو يصيب رغيبة *
(^١٣) صدره: * ونزور سيدنا وسيد غيرنا *
وانظر ما سبق من تحقيق هذا البيت فى كتاب ابن فارس ص ١٥١.
1 / 167