ابتسام غروس

جزایری d. 864 AH
91

ابتسام غروس

ژانرها

21

وخلاصتر الذكر على القلب وتحتيق حق اليقين يزيل اعوجاج البقايب

وانت اللرث الوجودى من بقايا صفات النفس واذا صحت المحبت ترتبت عليها كلا حوال وتبعتها سئل الشبلى عن المحبت فتال كاس لها وهج اذا استقر فى المحمواس وسكن فى النفوس تلاشت وقيل للمحبتر ظاهروباطن فظاهرها ت اتباع رضى المحبوب وباطنها ان يكون مفتونا بالمحبيب عن كل شيع فلا ر تبقى فير بقيت اغيره ولا لنفسر فمن كلاحوال السنيت الشرق ولا يكون 1ت المحب إلا مشتاقا ابدا لان امرالحق سبحانر لا نهايت لرفما من حال يبلغها المحب إلا ويعلم انم وراء ذلك اوفى منها واتم وانشد حزنى كحسنك لا لذا امسد ينهى الي ولالذا امد ثم هذا الشوق الحادث عنده ليس كسب وانما هو موهبتر خص الله نعلم.

بها المحبين قال احهد بن ابي المحوارى دخلت على ابي سليمان الدارافي فرايتر ببكي فقلت ما يبكيك رحمك الله قال ويحك يا احمد اذا جه

1111 وذا الليل وافترش اهل المحبتر اقدامهم وجرت دموعهم على خدودهم اشرف 1111 الجليل جل جلالر عليهم من تلذذ بكلامي واستراح الى مناجاتي وانى مطلع عليهم في خلواتهم اسمع انينهم واري بكاعهم يا جبريل نادي فيهم ماهذا

مه ب 3111 البكاء الذي اراه فيكم هل خبركم مخبر ان حبيبا يعذب احباءه بالناربل كيف 0م يجمل بى انى اعذب قوما اذا جنهم الليل نماقوا لى بي حلفت اذا وردوا 111 1 ورن القيامت على ان اسفغرلهم عن وجهي وابيحهم رياص قدسي وهذه احوال قوم من المحبين اقيموا مقام الشوق والشوق من المحبت كالزهد من التوبت اذا استقرت التوبت ظهر الزهد واذا استقرت المحبة ظهر الشوق قال الواسطى في قوله تعلى وعجلت اليك رنى لترضى قال شوقا واستهانت بمن وواءه فقال هم اولاعى على اثرى من شوقر الى مكالمتر الله ورمى بالالواح لما فتر من 113 وقتر وقال ابو شمان الشوق ثمرة المحبت من احب الله اشتاق الى لقائر وقال ايضا في قولم تعلى ان اجل الله لات تعزيت للمشتاقين معناه اني

101 اعلم ان شوقكم الى غالب وانا اجلت للفائكم اجلا وعن قريب يكون ه

صفحه نامشخص