8
عيسى ومكالمتر موسى وخلتر ابراهيم لطلبت ما وراء ذلك لان مواهب المحق
لا ننحصر وهذه احوال لانبياء فلا تعطى للاولياء ولكن هذه اشارة من ن القائل الى دوام تطلع العبد وتطلبوعدم قناعت بها هو فير من امر الحق سبحانر لان سيد المرسلين صلوات الله علي وعليهم ذه على عدم القناعة لتع باب الطلب واستنزل بركتر المزيد بقولر صلى الله علير وسلم كل ارترع يوم لم ازدد في علما يقربني الى ربي فلا بورك لى في صبيحتر ذلك اليوم وفي دعائر علير السلام اللهم مها قصر فير رابى وضعف فير عملى ولم نبلغر نيتي وامنيش من خير وعدنر احدا من عبادك او خيرانت معطير احدا من خلقك فانا ارغب اليك فير واسالكر حتى نعلم ان مواصب الحق لا تنحصر ولاحوال مواهب وهى متصلتر بكلمات الله تعلى التى ينفد البحر ان نفادها وننفد اعداد الرمال دون اعدادها والله المنعم المعط ون
ل1 ف ذكر الاحوال وشرحها قر س 1 وسر كلهات نشير الي نشييد صوحتها حديثا يصل بر الى العرباض بن ساريت قال كان رسول الله صلى الله علي وسلم يدعو ويقول اللهم اجعل حبك احب الي من نفسى وسمعى وبصرى واهلى ومالى ومن الماء البارد قال فكان رسول الله صلى الله علير وسلم طلب خالص المحب هوان يحب الله بكليتر وذلك ان العبد قد يكون في حال قائم بشروط حال بحكم العلم والمجبلت تتقاضاه بضد العلم ااككه اان راضيا والمجبلت قد تكره ويكون النظرالى لانقياد بالعلم لا الى 11 مثلان يكون راضي لاستعداد بالمجبلتر فقد يحب الله ورسولر بحكم كلايمان ويحب لاهل والولد بحكم الطبع وللمحبت وجوه وبواعث المحبتر فى الانسان متنوعت فمنها
محبت الروح وصحبت القلب وسحبتر النفس ومحبت العقل فمراد رسول الله ه اصلى الله علي وسلم بذكر الاهل والمال والماء البارد استيصال عروق المحبت م
صفحه نامشخص