113
مقام العبوديتر قال اذا ترك التدبير ولاختيار فاذا تحقق العبد بالتوبتر والزهد ودوام العمل للس يشغلر وقتر المماضر عن وقتر الآتى ويصل الى مقلم ترك التدبير ولاختيار ثم يصل الى ان يعلك كلاختيار فيكون اختياره 1 من اختيار اللر لزوال هواد ووفورعلهم وانقطاع مادة الجهل عن باطنر قال يحى بن معاذ الرازى ما دام العبد يتعرف يقال لر لا تختر ولا نكن مع اختيارك حتي تعرف فاذا عرف وصار عارفا يقال لران شئت ب اختر وان شئت لا تختر لانك ان اخترت فباختيارنا اخترت وان تركت لاختيار فباختيارنا تركت لا ختيار فانك بنافى كلاختيار وفى ترك كلاختيار والعبد لا ينحقق بهذا المقام العالى والمحال العزيزالذى هو الغايت والنهاية وهو ان يملك لاختيار بعد ترك التدبير والمخروج من لاختيار إلا باحكامر هذه لاربعت التي ذكرناها لان ترك التدبير فناء وتعليك التدبير ولاختيار من الله تعلى عبادة ورده الى كلاختيار تصرف بالحجق وهو مقام البقاء وهو كلانسلاخ عن وجود كان بالعبد الى وجود يصير بالمحق وهذا العبد ما بقى
علير من كلاعوجاج ذرة واستقام ظاهره وباطنر فى العبودية وعمر العلم ظاهره) وباطنر وتوطن حضيرة القرب بنفس بين يدي الله تعلي متمسكتر بالا عاته ويا عار حقة بول ولال اله صلى الل عليه ولمد جلى الى نفسى طرفتر عين فاهلك ولا الى احد من خلقك فاصيع واكلانى 11 ع وددني كلاء الوليد ولا تخل عنى والله الموفق لا رب غيره * واما اشارتهم رضى الله عنهم فى بعض* .11 *المقاسات حسبما تقدم من التفهيم *
* ولارشاد من بعضهم للبعض فنذكرفي ذلك * ل * من كلام كلامام السهروردى رضى اللهعنر لها11 111 * مانراه لائقابا لمحل والله المستعان وعليه المتكل 12111 قال رضى الله عنر فمن قولهم فى التوبت قول رويم معنى التوبتر ان تتوب
صفحه نامشخص