وظاهر الكلام من أَبِي زرعة إثباتا لرجال حديث أم الطفيل، وتعريفا لهم وبيانا عن عدالتهم، وهو ظاهر ما عليه أصحابنا لأن أَبَا بكر الخلال ذكر حديث أم الطفيل فِي سننه ولم يتعرض للطعن عليه
١٤١ - وأخرج إلي أَبُو إسحاق البرمكي جزءا فيه حكايات عن أَبِي الحسن بن بشار رواية أبيه أَبِي حفص، عن أبيه أَحْمَد بن إبراهيم، قَالَ: سألت الشيخ يعني أَبَا الحسن بن بشار عن حديث
1 / 142
مقدمة المصنف
الفصل الثاني: في إطلاق القول بأنه خلق آدم على صورته وأن الهاء راجعة على الرحمن
الفصل الثاني في إثبات رؤيته لله سبحانه في تلك الليلة
الفصل الثالث وضع الكف بين كتفيه
الفصل الرابع جواز إطلاق تسمية الصورة عليه
الفصل الخامس قول النبي ﷺ: " لا أدري " لما قيل له: " فيم يختصم الملأ الأعلى "
فصل: هل أحيا الله لنبيه الأنبياء في ليلة الإسراء أم نشر أرواحهم في مثل صورهم