چاني :
سأقتدي بك يا أماه.
الدكتور (ناظرا في ساعته) :
قد حانت ساعة الانتخاب يا ريشار، فهل نسيت؟ إياك أن تشغلك چاني عنه.
ريشار :
وهل تريد أن أواظب على سعيي في الحصول على النيابة في مجلس العموم.
الدكتور :
كيف لا؟ فإن مستقبلك لم يعد لك وحدك بل صار لچاني أيضا.
ريشار :
فأنا ذاهب إذا بالسعي والاهتمام، أستودعك الله يا چاني.
صفحه نامشخص