رأيت فيها شييخا لست أعرفه
وكنت أعهد فيها قبل ذاك فتى
20
فقلت أين الذي بالأمس كان هنا
متى ترحل عن هذا المكان متى؟
فاستضحكت ثم قالت وهي معجبة
إن الذي أنكرته مقلتاك أتى
كانت سليمى تنادي يا أخي وقد
صارت سليمى تنادي اليوم يا أبتا
وله يتشوق إلى ولده بإشبيلية، وهو بمراكش:
صفحه نامشخص