حتى ظننا كل هضب قيصرا
هصرت يدي غصن الندى من كفه
وجنت به روض السرور منورا
حسبي على الصنع الذي أولاه أن
أسعى بجد أو أموت فأعذرا
يا أيها الملك الذي حاز المنى
وحباه منه بمثل حمدي أنورا
السيف أفصح من زياد خطبة
في الحرب إن كانت يمينك منبرا
ما زلت تغني من عنا لك راجيا
صفحه نامشخص