============================================================
6م () 11 (2).
4 11 وغلت وغلط ، وهو الغلت والغلط (1) قال (2) : -11 -1 5 إذا استدر البرم الغلرت أي الغلوط ، وهو قطر الارض وقترها أي : طرفها (2) فا (3 1 وهطلت السماء وهتلت، فهى ترطل هطلانا وهطلا، وتهتل
ا3 ال0 هتلانا وهتلا، وهو المطر الحسن الغزير في توسط بين (4) الشدة واللين (4) ، (1) هما سواء كما جاء في اللسان، ورجل غلوت في الحساب : غيلوط كثير الغلط قال أبو عمرو: الفلط في المنطق، والغلست في الحساب، وقيل: هما لفتان (2) رؤبة بن العجاج، وفي اللسان: إستدر، لا (استدار) كما جاء في الأصل، واستدراره كثرة كلامه، و (البرم) الضجر يقال: برم بالأمر بالكسر برما ، إذا سثمة فهو برم، وهو أيضا كثير الكلام ؛ قلت : وعامتنا يقولون بدمشق : لا تبرم! أي لا تكثر الكلام .
(3) القتر بغم القاف : الناحبة والجانب، لفة في القطر، وهي الأفتار والأقطار، وتقستر فلان وتقطر : تميا للقتال وغضب (4) وفي اللسان : هتلت السماء مطلت، وسحائب هتل: وهتن مثل هطئل ، وفي ابدال ابي الطتيب (123/1) : وهما (هتيل ومطل) واحد عند غير الأصمعي فقال : المتلان فوق المظلان) على ان التاء والطاء أحتان نطعينان ليس بالعسير تعاقبهما
صفحه ۷۵