============================================================
9 :() 170 (1) وأراد أن يذهب (1) قال الشاعر
.. لا أبت عن لم تعجبي أضحابي 22 وأما والله وعما والله لأ فعلن (2) ، ط(2) وجاء القوم عباديد واباديد : اي متفرقة في جماعات (1،
.(5) وتكغكع وتكأكا عن الشيء (4) قال الأعشى (2) : 1 (5) 2 23 تكاكا ملاحها فوقها من الخوف كوثلها يلتزم
(1) بإبدال همزة لآن، عينا، وهي عنعنة تمم وأنشد ذو الرمة: اعن ترست من خترقاء منزلة ماء الصتبابة من عيليك متسجوم أراد (أأن ترسمت) قال الفراء : لغة قريش ومن جاورهم (أن) وقميم وقيس واسد ومن جاورهم (عن) يقولون: أشهد عنيك رسول، الله، قال ابن الآثير: كانهم يفعلونه لييحح في أصواتهم (2) أورده المصنف غفلا بدون عزو، ولم نعرف صدر الشاهد.
(2) أما بفتح كلمة استفتاح بمنزلة الا، قال ابن برتي : وحكى بعضم : هنما والاه لقد كان كذا، فالهاء مبدلة من همزة (أما)؛ (4) لعل الأصل : اي في جماعات متفرقة ، أمثا (أباديد) فليس لها في المعاجم ذكر فتعرف صحة إبدالها (5) وفي اللسان : تكعكع : هاب القوم وججن عنهم، لغة ه في تكاكا، وانشد لمتعم بن نويرة: ولكنتني أمضي على ذاك مقد ما اذ ابعض من يلقى الخطوب تكمكعتا (2) الكبير مبمون بن قيس ، والشاهد في ديوانه (29/4 نوذجيتة) (تكاكا ملأعها وسطها) ويررى الصدر فيه: والضير يعوه للسفينة في البيت السابق
صفحه ۶۶