============================================================
(1) 0041 والدين والدون (4) 1 ورجوان ورجيان؛ ناحيتا البئر(1) ، اله ا(م) ونسوان ونسيان لورق النسا (1)، ا419) 3 06 ونقوان ونقيان تثنية النقا ، وهو الابيض من الرمل (2)، (51 وحشوان وحشيان من الحشا (3) ،
صثو بالضم-، وروي عن البراء بن عازب قال : الصنوان : النتخلات أصلين واحد ، وغير الصنوان : الفوارد المتفرقة لكل فاردة أصل خاص؟
وأمتا (صنيان) فلم نعثر في المراجع عليها، فلعليها ممتا انفرد المصنف به) (1) لم نعثر على هذا البدل في كتب الإبدال؛ وفي كتب اللفة منجد الدين والدون بمعنى واحد، وإنما يأتي الدين بمعنى الجزاء والعبادة والعادة والطاعة، والحكم، و (الدون) يكون بمعنى الحسيس والشريف ضد2، والآمر والوعيد (2) والواحد من الوجوين (رجا) مقصور، وهو ناحية كل شيء ، وخص بعضهم به ناحية البثر من أعلاها إلى أسفلها وحافتيها، والجمع أرجاء قال تعالى : " والملك علي آرجاثها وليس في اللسان ولا القاموس (دجيان) (3) التسا بالفتح مقصور: عرق الرجل المعروف، والجمع أنساء، وليس في اللسان له مثتى غير (نسيان) بالتحريك (4) النتقا بالفتح مقصور: الكثيب من الرمل، والتثنية نقوان ونقيان والجمع تقي وأنقاء.
(5) والحشا: ما في البطن وتثنيته حشوان، وهو من فرات الواو والياء لأنته بما يثنتي بالياء والواو كما جاء في كتب اللفة، والجمع أحثشاء
صفحه ۵۶