============================================================
(1) قال الفرزدق (1) : 11 41م 50 وهم الذين على الاميل تداركوا نعما تشل إلى الرثيس وتغكل
(4 باب الفاء والباء (* خ1(4،
1 يقال: دب دبيبا ودف دفيفا (1): (1) من القصيدة القي مطلعها في ديوانه 218 (صاوي): إن الذي سمك السماء بنى لنا بيتا دعايمه أعزه وأطول ورواية الديوان للعجز : ( تمما يشل إلى الرثيس ويعتكل) ويروى الصدر في غيره (وهم على فلك الأميل) قال ابو عبيدة : كان بوم (فلك الأميل)، وهو من أيام العرب ، والشاهد في أن (تعكل) بمعنى تعقل (*) الفاء والباء شفهيتان وأختان : اتظتا بالانفتاح والاستفال والذلانة (2) الدبه والدبيب : مشي الانسان على هيلته، ودب لاشيخ والصغير : مشى ارويدا، ودب الجيش دبيبا سار سيرا لينا، ودف الجيش نحو العدوء أي دب، والدافئة الجيش يدفون نحو العدو) قال صاحب مر الليال (27) : وكلاهما عندي حكاية صوت: وجاء فف بمعن آسرع ومثله زف
صفحه ۱۱۲