رزقه (2): ويقال : هم يخلبون عليه ويخلبون : أي يعينون عليه (1) لعمرد ذي الكلب الهذلي في ج 2 / 127 و 3/ 231 ويروى فيها( في الشهر الحلال)، ول (حمم)، ويروى في ل (منى) صدده : (منت لك ان تلاقيني المنايا) أي قدرت لك الآقهار؛ مخ 17 4124 سهذ 436 ؛ وفي أشعار هذيل ا/ 293 وفي إبل الاصمعي من الكنز 79.
(ك) في المجرد لكراع بخط ابي بكر محمد بن القاسم ابن بشئار الآنباري: والبلتجة : الاست، ، ويقال : بلحة بالحاء .انتهى، وقال ابن سيده في المحكم وفي كتاب كراع : البتلجة بالقتح الاست، قال وقيل : هي البلحة بالحاء، وفيه أيضا (الحاء واللام والباء) : البلحة والبلجة الاست عن كراع، والجيم أعلى، وبها جميعا انتهى، وبخط الشيخ الرضي الشاطبي رأيت بخط كراع ، في كتاب المنظم ، ويقال : الاست بلحة وبلجة انتهى.
(2) ل (جرف): والمجادف: الفقير كالمحارف عن يعقوب (بس 30) وعده بدلا وليس بشيء
============================================================
ا(1) 113 الي-و4) الويتجمعون بالعداوة ، وقد أحلبوا وأجلبوا(1) قال الكميت (2) : 122 على ذاك اجرياي وهي خليقتي وإن أحلبوا طرا علي وأجلبوا
ويقال : قد حرف في ماله حرقة، وجرف جرقة : إذا ذهب شيء من ماله ، ومنه قول الفرزدق على رواية من (3) رواه (1): 123 وعض زمان يا بن مروان لم يدع من المال إلا مسحتا أو محرف ويروى: آو مجلف؛ (1) وقال يعقوب (بس 30): ويقال : هم تجلبون عليه ويجليون عليه في معنى واحد (2) ابن زيد الآسدي الكوفي(20 = 129ه) =(280 - 744م)، كان عالما بلغات العرب خبيرأ بأيامها فصيحا خطيبا شاعرا فارسا وفقيها دينا، اتفق العلماء على أن هاشمياته آبلغ شعره، وترجمت الى الالمانية) وهو من أصحاب الملحمات، ولعبد المتعال الصعيدي كتاب في سيرته) وترجمته في الأعلام للخير الزركلي 92/6 وفيه لدراسته جل المصادر، والشاهد في القصاند الهاشميات ص 18 ويروى فيها: (على ذاك إجثرياي فيكم ضرييي ولو جمعوا طرا على وأجتلتبو) وهو في الكامل للمبرد واللسان والتاج والصحاح:
(على تلك إجر ياي وهي ضريبتي ولو اجلبوا..0)، والإجريا: العادة (3) وهو للفرزدق في د( الصاوي) ص 56ه ، والفرزدق آشهر من آن يعرف و(المسحت) : الذي لايدع شيئا إلا أخذه ، و(المجرف) الذي أخذ مادون الجميع ، آراد : ان الزمان الذي عضهم لم يترك من المال الا مسحتا: اي شيئا مستأصلا هالكا، أو (جرف) كذلك: م(14)
============================================================
15 - وقالوا : الجوثاء والحوثاء : عرق في الكبد، وهو بالجيم اكثر وأعرف (1) : و (1) ويقال: تفشجت الناقة وتفشحت، وانفشجت وانفشحت : إذا تفاجت لتبول او لتحلب (2) قال الراجز (2) : :(4 11 (4) انك لو صاحبتنا مذحت 134 وحكك الحنوان فانفشخت ويقال : حلق رأسه يحلقه حلقا ، وجلقه يجلقه جلقا؛
ويقال : زرجه بالرمح يزرجه زرجا، وزرحه ت (1) قال ابن المكرم ل (جوث) : والجتوث والجوثاء : القبة، وفي (حوث): والحوثاء الكبد، وقيل: الكبد وما يليها قال الراجز: (انا وجدنا لمها طريا الكرش والحوثاء والمريا) والقبة : الحفت ، وهي ذات الطراثق التي نسميها بدمشق : ام الورق .
صفحه نامشخص