229

(2) كان الشماح يصف رجلا قطع بفأسه نبيعة بأن أمال عليها فأمعا (ذات حدة)، و(غرابها) حدها التذي هو عدو للعضاء مشارز.

============================================================

:197 والشاسف الذي قد يبس ، قال : وسمعت أعرابيا يقول : 64 ر6 ما قال الحطيئة (أينقا شزبا) إنما قال: "أغنرا شسبا" (1): 2 21* 1 :(2) ويقال للبسر الذي يشقق ويجفف : الشسيف ه ا5162(3).

ويروى بيت ابى ذويب الهذليه: 1-134 14و الت1س 11 اهرر 32 أكل الجميم، وطاوعته سمحج مثل القناة وأزعلته الامرع (1) ورواية هبوان الحطيئة (6ه): ما كان ذ نب بسغيض لا أبا لكم في بائس جاء يحدو أينقتا شسبا ورواية مختارات شعراء العرب ص 128 (0. أينقا شزها) وترى بعض هذه القصيدة في العيني 242/3 والأغاني (الدار 201/2) (2) وفي ل (شسف) شسف الشيء وشسف شسوفا وشسافة لفتان : يبس) وسقاء شسيف: يايس؛ الليث : اللحم الشئسينف : الذي كاد ييبس وفيه بعض ندؤة بعد ؛ وعن أبي حتيفة : الشسف، والشسييف : البسر الذي يشقق ويجفف، وفي التهذيب : الشسيف : البسر المشقيق (3) كذلك رواه ابن السكيت في ابداله 43 قال ويروى (أسعلته)؟

والشاهد في ديوان الهذليتين (4/1) في وصف حمار الوحش، و(الحسميم) هو الحشيش الذي يكون أوله بارضا ، والسجع : ألاتان الطويلة الظهر ، وقال الجوهري في صحاحه (924/1) المريع: الخصيب، والجع : آمثرع وامثراع مثل كمين وايمن وأثمان قال ابو ذؤيب (الشاهد)؛

============================================================

11 5 254 و "أسعلته" بالسين ، والمعنى واحد، وأزعلته: أنشطته ، والزعل: النشاط : ت (1) ويقال : قد تزلع جلده وتسلع : أي تشقق (1)،

(2) قال الراعي (2) : 322 وغملى نصي بالمتان كأنها تعالب مؤتى جلدها قد تزلعا 5 1 (1) وفي ل (زلع) : وزليعت الكف والقدم تزلع زلعا، وتزاكعتا: تشققتا من ظاهر وباطن ، وهو الزلع، وقيل الزلسع :

تشقق ظاهرهما ، والكدع : تشقفق باطنهما ، وفي ل (سلع) : وسلعت يده ورجله وتسلعت مثل زلعت وتزلعت، قال حكم بن معينة الربعي، وفي التاج هو عكاشة السعدي : ترى برجليه شقوقا في كلع من باريه حيص وهايم متسلع قلت : ولعل (زلع) أصل الحرفين، وهي لغة الحجاز، فقد جاه في حديث أبي ذر أنه مره به قوم، وهم نمحرمون، وقد تزلعت أيدهم وأرجلهم فسألوه : بأي شيء نداويها ؛ فقال : بالد هن، وجاء أن رسول الله كان يصلي حتى تزلع قدماه؛ (2) وهزاه ابن السكيت للراعي أيضا في إبداله (43)، وفي ل وت (زلع وفمل) معزو للراعي، وكذلك في ج (149/3) قال ابن دريد : وغمل الثبت إذا ركب بعضه بعضتا حتى يسود ويعفن قال الراعي (الشاهد) ، وفي ج (355/3) أيضا ، وعزاه أبو علي في أماليه (188,115) اللراعي، وقال آبو عبيد (السمط 345) أيضا: وهذا البيت الشاهد اهتدمه الراعي من قول طفيل الغنوي :

============================================================

صفحه نامشخص