============================================================
19 11 و(1) الراء والهاء يقال: رزمة الرعد وهزمة الرغد، وهى الصوت الشديد (2).
(2) 11 5 ي وقال أبو نصضر يقال : رتم أسنانه يرتمها رتتا، وهتمها ه 0نر (4 ى ينتمها هتما : إذا كسرها(2).
(1) الواء فلقية، والهاء حلقية : تباعدتا بالمخرج، وتقاربتا بالانفتاح والاستفال من الصفات الضعيفة (2) عن ابن الأعرابي، ويقال : أرزم الرعد اشتد صوته ، وأصلكه : ارزام الناقة ، والهزمة والاهتزام والتهزم : الصتوت ، وهزيم الرعد صوته، وأصل معنى المزم الكسر؛ (3) وخص اللتحياني بالرتم كسر الأنف ؛ التهذيب : والرتم والرثثم بالتاء والثاء واحد ، وقد رتم أنفه ورتمه كسره ، وهتم فاه : القى مقدم أسنانه؛ وهو أهتم وتلك هتماء (*ك) من الهاء والراء : المري والممتتي، وهو المفتتي قاله في اليواقيت .
6) ومن فوائت هذا الباب : الوهف مثل الورن ، وهو اهتزاز النثبث وشدة خضرته : وهف النثبت، ف وهفا ووهيفا، اخفر واؤرق واهتز مثل ورف ورفتا يقال : هرف ويرف وهيفا ورريفا، فكر ذلك محمد بن المكرم الخزرجي في لسان العرب (وهف)
============================================================
1ا د (1) 1 الو ا4 والبياء
5و 411ر يقال : عررت الرجل أعره عرا ، وعريته أقريه عزيا:؛
واعتررته أغتراه اغترارا ، واعتريته اثتريه اغتراء : إذا جقته ور4ر (4 تطلب معروقه (2)، وفي التنزيل : "وأظعموا القانع والمعتر (2) " 10 و 11 9شيو(4) .(4 و قال ابن احمر : 2 316 ترعى القطاة الخيس قفورها ثم تعر الماء فيمن يعر (1) الراء ذلقية والياء سجرية، اختلفتا مخرجتا، واتفقتا بالجهر من الصفات القوية ، وبالانفتاح والاستفال من الضعيفة (2) كذلك جاء في معاجم اللغة (3) من الآية : " والبدن جعلناها لكم من شعائر الله، لكم فيها خير، فاذ كروا اسم الله عليها صواف ، فإذا وجبت جنو بها، فكلوا منها وأنطعموا القانع والمنغتر، كذلك سخترناها لكم لعلكم تشكرون الحج 46 (4) هو همرو بن أحمر بن فراص بن معن باهلي، وشاعر إسلامي كذا في اللآلي (السمط 307)) وفي المؤتلف 37 والخزانة 38/3 عن ابن حبيب هو: أحمر بن العرد بن عامر بن عبد شمس بن عبد قدام ابن فراص بن معن والشاهد في اللسان (عور) معزو إلى ابن أحمر ، وقوله (ثم تعر الماء): أي تأتي الماء وترده : و (القفئور) ما يوجد في القفر؛ ولم يسمع
القفد، ف كلاء العرب الا في شه ا أحمر
صفحه نامشخص