167

4) وكذلك رديت عليها ورميت عليها (9.

والخموش والخدوش واحد، والواحد خمش وخدش؛ .(3) وقد خمشت المرآة وجهها وخدشته ، قال الشاعر (1) : 260 هاشم جد نا، فإن كنت غضبى فاقلئي وجهك الجميل خموشا ويروى خدوشا؛ و م ويقال : حمار مكدم ومكدد : لما فيه من آثار عضر 4 الأتن (2)، قال الاخطل : (1) الاصل في ذلك الردى بمعنى الزيادة ، قال الليث : أردأ أعلى الخمسين : زاد، وآما قول كثير: (له عهد ود لم يكدد يزيشه ردى قول معروف حديث ومزمن) فقيل في تفسيره : ردى: زياده، قال ابن سيده: واراه بمى منه مصدرا على فعل كالضحك والحمق، أو امما على فعل، فوضعه موضع المصدر، وقال: وإثما قضينا - على ما لم تظهر فيه الياء من هذا الباب- بالياء، لأنها لام (مع وجود ردي) ظاهرة وعدم ردو اه.

(2) هو الفضل بن عباس بن اعتبة بن أبي لهب نيخاطب امرأته: انظر ل ت (خمش) والاساس، و ج 224/2، وفي الجمهرة: الخمش خمش الوجوه خاصة بالأظفار حتى تدمتى، وكان النساء يفعلن ذلك في المآتم.

(3) وجاء في ل (كدم) : الكدم العضء بأدنى الفم كما يكدم آلمار، أو أثر العض وجمعه كدوم ، وإته لكدام وكدوم أي عضوض، وحمار مكدم: معضض)

============================================================

ااو 261 يصيف عنهن احيانا بمنخره فباللبان وبالليتين تكديد(1 د(1)

ويقال : مر يكردم ويكرمح كردحة وكرتحة : إذا مر

:(2) يعدو عدوا (3) أبو زئد : يقال رجل دائق ومائق، وهو الهالك حمقا(2): .5 211 ابن الاعرابي : يقال قد دجر من الماءدجرا ، ومجر منه تجرا: إذا روي ريا شديدا .

(1) الشاهد في ديوانه ص 150 (الكاتوليكية) من قصيدة يمدح بها يزيد بن معاوبة مطلعها: بانت سعاد ففي العينين تسهيد واستحقبت لثه، فالقلب معمود ويقال صاف السهم عن الهدف يصوف و (يصيف) عدل عنه، واللكبان الصدر، والليتان صفحتا العنق، وفي شرح ديوان الاخظل: التكديد آثر حواقرهن في صدره (2) مرت بنا نظائر هذين الحرفين في الصفحة 311، والحاشية (3) (3) وفي ل (دوق): اللأوق بالضم الموق والحمق) والدائق: الهالك حمقا، وفد ماق وداق يموق ويدوق متواقة ودواقة ومؤوقا ودؤوقا، ورجل مدوق: محميق: 4ك) من باب الدال والميم ما حكاه ابن دريد في الجمهرة: شيخ هدم وهم، قالوا ذلك للشيخ مشبها له بالكساء الخلق، قال وقال قوم من أهل اللغة : الهدم الكساء المرقع الذي ضوعفت رقاعه بعضا فوق بض

============================================================

صفحه نامشخص