(2)1 وسلأته أيضا فيهما جميعا أسلؤه سلا : إذا نقدته ذلك :
و (جوادف) في الشاهد جمع جادفة، وهي المرآة التي تجدف : أي تمشي مشي القصار ، وتميح ميح البط () الرهوجة: ضرب من السير، ويشبه أن يكون فارسيا معربا قال ابن قتيبة : وهو بالفارسية رهوار آي هملاج (1) هو رؤية بن العجاج في ديوانه (مجموع اشعار العرب) لوليم ابن الورد، ورجزه في ل، ت (دردبس، لطع)، وج 308/2، 106/3 4463 401، قال ابن سيده: و(الشوذر) الملحفة، وأحسبها قارسية معربة، وقد تكلموا بها قديما، قال الراجز: (عجيز..)، واللطع تحات الأسنان، أو بياض في الشفتين وهو عيب، واكثر مايكون ذلك في السودان.
(2) أبو زيد يقال: حلاه بالسوط والسيف حلا: ضربه به؟
اين الآعرابي : حلاته عشرين سوطا ومتحته ومشقته ومشنته : بمعنى واحد) وفي ل (سلا): وسلاه مائه سوط: فربه بها و- ماثة درهم تقده
============================================================
28 الحاء والشيرن(1)
1 يقال: تفحجت الناقة للبول أوللحلب، وهى تتفحج تفشجا،
- (2) و تفشجت فهي تتفشج تفشجا: إذا فرجت بين رجليها
ابن الأعراه عرابي : تقول للفصيل: قد حطط وشطط : إذا رئي ا(3) في سنامه السمن (2) : ويقال: سمعت فحيح الأفعى وفشيشها وهوصوتها، وقال أبونصر: فحيحها صوتها من فيها، وفشيشها صوت جلدها (4) إذا انسابت (2) .
،(5) و يقال: استوحيت الكلب واستوشيته: إذا آسدته على الصيد(5).
صفحه نامشخص