17

الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

ویرایشگر

مازن المبارك

ناشر

دار الفكر المعاصر

ویراست

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۱ ه.ق

محل انتشار

بيروت

الدَّلِيل مَا يلْزم من الْعلم بِهِ الْعلم بِشَيْء آخر
الْمَدْلُول مَا يلْزم من الْعلم بِشَيْء أخر من الْعلم بِهِ
الْمَنْطُوق مَا دلّ عَلَيْهِ اللَّفْظ فِي مَحل النُّطْق كزيد والأسد
الْمَفْهُوم مَا دلّ عَلَيْهِ اللَّفْظ لَا فِي مَحل النُّطْق وَهُوَ شَامِل لمَفْهُوم الْمُوَافقَة والمخالفة
النّسخ لُغَة الْإِزَالَة وَالنَّقْل وَاصْطِلَاحا رفع حكم شَرْعِي بِدَلِيل شَرْعِي
النَّص لُغَة مَا دلّ دلَالَة قَطْعِيَّة
الظَّاهِر لُغَة الْوَاضِح وَاصْطِلَاحا مَا دلّ دلَالَة ظنية
الْخَفي ضدة
المؤول مُشْتَقّ من التَّأْوِيل وَهُوَ حمل الظَّاهِر على الْمُحْتَمل الْمَرْجُوح
الْمُجْمل مَا لم تتضح دلَالَته
الْمُحكم المتضح الْمَعْنى
الْمُتَشَابه مَا لَيْسَ بمتضح الْمَعْنى
الْمُشْتَرك اللَّفْظِيّ مَا وضع لمعنيين فَأكْثر كالقرء للطهر وَالْحيض

1 / 80