14

الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

پژوهشگر

مازن المبارك

ناشر

دار الفكر المعاصر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۱ ه.ق

محل انتشار

بيروت

الْعِبَادَة مَا تعبد بِهِ بِشَرْط النِّيَّة وَمَعْرِفَة المعبود وَيُقَال تَعْظِيم الله تَعَالَى بأَمْره الْقرْبَة مَا تقرب بِهِ بِشَرْط معرفَة المتقرب إِلَيْهِ القربان مَا تقرب بِهِ من ذبح أَو غَيره الطَّاعَة امْتِثَال الْأَمر وَالنَّهْي وَهِي تُوجد بِدُونِ الْعِبَادَة والقربة فِي النّظر الْمُؤَدِّي إِلَى معرفَة الله تَعَالَى إِذْ مَعْرفَته إِنَّمَا تحصل بِتمَام النّظر والقربة تُوجد بِدُونِ الْعِبَادَة فِي الْقرب الَّتِي لَا تحْتَاج إِلَى نِيَّة كَالْعِتْقِ وَالْوَقْف الزلة مُخَالفَة الْأَمر سَهوا الْفِتْنَة الِابْتِلَاء الْبِدْعَة مَا لم يرد فِي الشَّرْع الْعِصْيَان مُخَالفَة الْأَمر قصدا الْحسن مَا لم ينْه عَنهُ شرعا الْقَبِيح مَا نهي عَنهُ شرعا الشُّبْهَة التَّرَدُّد بَين الْحَلَال وَالْحرَام

1 / 77