من أجل ما كان مرجوا ومحذورا
فحسب نفسي غنى علمي بموضعها
من الهوى وبأني كنت معذورا
وأنت خال وقلبي ذا الذي ملكت
هواه نفسك إكراها وتخييرا
إني وغلة نفسي فيك قائمة
لم تلق مذ ألفتك النفس تغييرا
ولم يكن باختيار لي فأتركه
ولا اضطرار أتاه القلب مقهورا
لكنه من أمور الله ممتنع
صفحه نامشخص