فيا شد ما أتعلق بك
أيها المسيح!
وجد الآن سيده ومعلمه. ولكن هل استراح؟ إن روحه ما زالت مترعة بالحزن، وكأن الآلهة قد آلت على نفسها أن تتركه في الحيرة والعذاب:
سيدي، مولاي
أنت يا معلمي!
لم بقيت بعيدا؟
ولما أبصرت الأبطال والآلهة
بين الأرواح القديمة
لم غبت عنهم؟
والآن روحي مفعمة بالكآبة،
صفحه نامشخص