وكان لنا حوض السقاية فيهم
ونحن الكدى من غالب والكواهل
شباب من المطيبين وهاشم
كبيض السيوف بين أيدي الصياقل
فما أدركوا ذحلا ولا سفكوا دما
وما حالفوا إلا شرار القبائل
بضرب ترى الفتيان فيه كأنهم
ضواري أسود فوق لحم خرادل
11
وعن شدة تعلقه بابن أخيه وكلفه به، وأنه لولا المسبة والعار لآمن بدعوته الدينية، يقول:
صفحه نامشخص