80

============================================================

(المسئلة الثالية ل لشحص الحركة) والحر كة تتشهعص بوحدة الموضرع والزمن وما فيه. قالحر كة الواحدة بالعدد هي التوسط بين مبدأ بالشسص ومنتهى بالشخص42 لموضوع واحد بالشحص ل زمان واحد.

(المسثلة الثالثة لي ان لكل متحرك محركا هيره) ولكل متحرك محرك زالد على حسميته. لانه لو تحرك لذاته لامتنع سكونه ولكان كل حسم متحركا، لاشتراك الاحسام في الحسية ولاته حيثذ ان كان له مطلوب وحب سكونه عند حصوله والا لكان متحر كا الى كل الجهات او الى بعضها. والاول يوحب التوحه في حالة واحدة الي حهات ثنتلفة، والثان الترحيح بلا مرجح.

والطبيعة وحدها لايكفي في التحريك، لاها ثابتة فمقتضاما ثابت، بل لابد من انضام امر اليها وذلك الامر استحال ان يكون حالة ملائمة، لان الجسم علي الحالة الملالمة لايتحرك، والا لكان المطلوب بالطبع متروكا بالطبع، هل حالة غير ملاكمة توحب الطبيعة بشرط وحودها العود الي الحالة الطبيعية. وكذا الكلام في النفس بالنسبة الى الحركة الارادية. وذلك الامر ليس هو التصور الكلي لان نسبته الي الجزئيات واحدة فلايقع به واحد دون آحر، بل امر آخر ينضم الي التهور الكلى ليحصل الفعل الجزئى: (المستلة الرابعة لي احكام ما منه، وما اليه) ومبدأ الحركة ومتهاها قد يتضادان بالذات، اما مع غاية الخلاف بينهما كالحر كة من السواد الي البياض، او لا مع الغاية كالحركة من الصفرة الي النيلية. وقد يتضادان بالعرض اما لاحل عرضين لازمين كالمر كز والمحيط، فالهما لا يتضادان لذاكما لكون كل واحد منهما نقطة بل لعرضين عرض احدهما للمر كز وهو كونه غاية البعد من الفلك والآحر للمحيط وهو كونه غاية القرب منه. او غير لازمين كالحر كة من حانب الي آخرا فان احدهما مبدأ والآحر منتهي وكولهما كذلك ليس بالطبع بل بالاتفاق، وكما ي الحركة المستديرة فان كل نقطة يفرض فيها فان الحر كة منها حركة اليها، فهر مبدأ ومنتهى، لكن في آنين لا ني آن واحد، فتلك النقطة واحدة بالعدد، واثنتان بالاعتبار وذلك كاف في كولهما مبدأ ومتتهي ولمبدا الحركة ومنتهاها ذات111، وعرض11 لهما المما مبدأ ومنتهى، وهذان العارضان ان اعتيرا بالقياس الي الحركة كان قياس التضايف لان المبدأ مبدا لذي المبدأ، 144 د1 نالع، ومتهى بالشحص د، نان، وهرض

صفحه ۸۰