============================================================
البدن كنسبة المسلك الى المدينة، فان جهة الاتحاد1 ليست مقومة ولا عارضة للنسبتين بل للنفس(11 والملك: اما الواحد بالشخص فان لم يكن112 قابلا للقسمة13 ههر الوحدة ان كان معروض عدم الاتقسام مفهوما114، وان كان غيره110 فهو النقطة(1، ان كان له وضع والا فهر المغارق.
وان قسبل القسمة فان كان احزاله متشاهة فهو الواحد يالاتصال سواء كان قبوله القسمة162 للاته كالمقدار او لغيره كالجسم البسيط، والا فهو الواحد بالاجتماع وكل منهما ان حصل له جيع ماتكن فهو الواحد بالتام. وهو اما وضعى كالدرهم الواحد او صناعي كالبيت الواحد او طبيعى كالانسان الواحد، وان لم يحصل له جميع ما هكن فهو الكثير.
(المسثلة الرابعة لي ايطال الاتحاد) والاثنان لايتحدان، لالهما بعد الاتحاد ان بقيا موحودين لهما اثنان، وان عدما او احدهما فلا اثحاد، لان المعدوم لايتحد لابالمعدوم ولا بالموجرد.
(المسثلة الخامسة لي العدد) اما ان اعدادا فظاهر 118، وليست ماهيتها نفس كوها اعدادا لالها قد يكون جمادا وقد بكون161 نباتا او10 غيرهما. وكولها(17 اعدادا زالد عليها وليس العدة112 عبارة عن عدم الوحدة لتركيه من الوحدات القي هي امور وحودية.
3"ولان الوحدة عرض، والعدد متقوم ها فيكون عرصا.
110 است، زالد، وهي التده 117 د، بالنفن 110 د تلاص1 يكن د ات راند ولمر له مفهرم وراه كرن الشيء بث لابم الا ب ل ناه دان 11 ده است، نالع ان كان معروض عدم الالقام ملهوما.
110 است، وان كان له مذهرم رراه ذلك مكان ان كان مروض هدم الاشام معهرت وار كاد عي "11 د اوان كان له مفهورم دراء ذلك فهر التقطة مكان وان كار هم ه سفط 113 است، للانقام ادد على المعدر دات سلى 1 العقل بزم بوحود اعداد ي الحارج لان السشرة ولعاط لأشك وحده اناح س 11 191 است، 8ر1، مكان، ولد مكوز 3 است، زالده ار حبراتا 191 د، فكولها.
121 است، مانع العاد والاده 9عربس
صفحه ۳۱