============================================================
تال الشيخ ان الفصل علة لوحود الجنس، والا فالجحنس ان كان علة له فاينما وحد الجنس وحد الفصل، وان لم يكن علة12 استغي كل منهما عن الاخر فيمشتع التركيب.
وحوابه121 منع الشرطية الاولي، ان اراد بالعلة المحتاج اليه، والثانية ان اراد 1228 العلة التامة لمواز ان لايكون شيا12 منهما علة تامة للاخر، وبحتاج احدهما الي الاحر فيصح التركيب.
قال الإمسام في إيطال قول الشيخ ان الأبيض لصل للحيوان الأبيض، وليس علة لوحوده والقوى التبالية فصل للحسم النبان مع ان الحسم يبقى بعد زوالها124.
والمشتركان في بعض اللاتيات اذا اختلفا12 في بعض127 اللوازم دل ذلك علي التركيب، لامتناع استناد اللازم الخاص الي الامر13 المشترك128.
واما اشتراك المحتلفات في السلوب واتلاف المشتركات فيها فلا يوحب التركيب 129 اما الاول فلان كل بسيطين يشتركان في سلب ما عداهما عتهما، واما الثان فلمشار كمة البسيط المركب الذي احد احزاءه هو في11 طبيعته ومخالقته 111 اياه في بعض السلوب مع انه لاتركيب فيه.
ولايجوز ان يكون التعين هدميا، اذ العدم لا هوية له في الاعيان فلا يتعين به غيره، ولانه جزه من المتعين112 الموحود فيكون موحودا.
19 است زايد، له باقص، وجوابه 142 است، بالعطة ات، شيا 131 ده است، زالده ان كلام الشيخ في الماهية الحقيقية وما ذكرلموه اعتباره كما وبقاه الحسم النبان بعد زوال القرى عنه مو استه اذا اعلفن است تانص، بعض: 147 باست، ناقص، الامر 18 للاهيان اذا اشتركا في بعض التاسات و احتلفتا في اللوازم كانتا مركيتين كالاريعة والحمة للشتر كتين في ماهية العدد وهما محلفتان بالزوحيه والفردية ، حلى ، ايناح، ص 47 .
1 است ناقص، لاء 110 امت، "واحتلان مكان في طبيته وخالفت 141 د واحلا نيه مكان ني طييعته وحخالفته.
ين
صفحه ۲۸