============================================================
القسم الأول2 العلم الالهي وليه مقالات.
المقالة الأولى ي الأمور العامة ونيها مباحت.
البحث الأول لي الوجود والعدم (المعلة الاولى لى ان تصور الوجود والعدم بديهى) تصور وحودى بديهي، والوحود حزء مند، وتصور جزء المتصور بالبديهية بدهي، فالوود بديهي (المسعلة الثاتية لى ان الوجود مشعرك) ومو(8) مشترك(9) والا1 لزال اعتقاد الوحود بزوال اعتقاد الخصوصيات، ولبطل المحصار الشى فى الموجوة والمعدوم) ضرورة ان الواقع فى مقايلة المعدوم وحود حاص حيهذ12 ولما صح انقسامه إلى الواحب واللممكن، والتوالى باطلة.
() د، زالده نن " لانه لو لم يكن بدبهيا لتوقف علي الفكر ميرك بخاري (محمد ين مبار كشاه) شرح حكمة العين ن الحكمة التلسفية، اباموليا تحت رقم 2530، تصور الوحود والعدم بديهي، لان ذلك التمدى توقف على هدين التعررين، وما يولف عليه البديهى اولى ان مكون كذلكه ولان العلم بالوحود حزه من العلم بالموحرده فسر الدين ممد بن عمر الخطمب الرازي حعل انكار المتقدمين والتامرين من العلماء والحكماه والمتكلمين، صن: 26.
* اى الوحود الدي هو متصور بالدييية ميرك بخاري لفس المرج واى وهو مشترك بالاشتراك للعنوى بمعن ان اطلالى الوحرد علي الموحودات مسن واحده ميرك باري، نفس المرحع، لالذي هليه الاوالل ان الرحود معن واحد مشتر كين للوحودات اللمكنه والواحبه لكته ثقاوت ليها بالشدة والضعف والاتدمية والاولوية وتد استدل بثلاثه لوحه ذكره اللعتف، الوحود لانرول بزوال الموحود الممكن، الشى يمنقسم بالمرحود والمعدوم والموحود منقم بالمكن والواحب ولر لا الشركة لما صى التادء علامة مطهر حلى، ايضاح المناصد من كسة مين القواعد(شرح حكمه المن) لمحقيق وتسح هد مشكوت وعلى تقن مروي ص 6.
10 اي لر لم يكن مششر كا بالاشتراك المعضري علي ما ذهب البه الحكماء والعققون من المتكلمين هل باللفظى علي ما ذهب اله ابر الحن الاشعرى، ميرك ثناري، تفس المرحع
صفحه ۱۶