11

حکایت مناظره در قرآن با برخی از اهل بدعت

حكاية المناظرة في القرآن مع بعض أهل البدعة

پژوهشگر

عبد الله يوسف الجديع

ناشر

مكتبة الرشد

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠٩

محل انتشار

الرياض

وَقَالَ النَّبِي ﷺ إِن هَذَا الْقُرْآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته مَا اسْتَطَعْتُم إِن هَذَا الْقُرْآن هُوَ حَبل الله تَعَالَى هُوَ النُّور الْمُبين والشفاء النافع عصمَة لمن تمسك بِهِ وَنَجَاة لمن تبعه لَا يعوج فَيقوم وَلَا يزِيغ فيستعتب وَلَا تَنْقَضِي عجائبه وَلَا يخلق عَن كَثْرَة الرَّد فاتلوه فَإِن الله يَأْجُركُمْ على تِلَاوَته بِكُل حرف عشر حَسَنَات أما إِنِّي لَا أَقُول ﴿الم﴾ حرف وَلَكِن فِي الالف عشر وَفِي اللَّام عشر وَفِي الْمِيم عشر

1 / 28