يشعر الإنسان في الحرب بمصائبه الخاصة، ولكنه لا يشعر بمصائب عدوه.
سلون، ص161، جزء 3
وحسن ظنك بالأيام ...
بعد ثلاث سنين أكون سيد العالمين.
قال ذلك لوزير بافاريا سنة 1811.
سلون، ص225، جزء 3
النصر والخذلان
لا يليق الإكرام والتبجيل والمؤانسة إلا بالظافر، أما المغلوب؛ فالأولى له أن يترك في وحدته لئلا تجرح عواطفه (1798).
هازليت، ص189، جزء 2
الشعب والحرب
صفحه نامشخص