[كتاب الجنائز]
باب الجنائز
ليستعد كل للموت بتصحيح عقيدة ولزوم اسغفار، ولا سيما بسيدة وتوبة نصوح، وتقبل ما لم يغرغر، ولو قاتلا أو باطنيا وبقضاء حق ووصية /78/ وتقصير أمل وتقريب أجل وكثرة ذكره، وهو معنى يضاد الحياة وقيل والها قط، ويكره تمنيه غالبا، والمريض وحوه أولى بذلك فيتخلص فورا ويوصي لعجز ويحب لقاء الله وموت الفجأة راحة للمؤمن واحدة أسف للكافر وللمؤمن فيه أسوة حسنة بمن مات به من الرسل.
صفحه ۴۰