لكي ينال من المكروه، شهرة الحكمة،
التي يثبتها له القانون ومخافة الرب.
ولكنه اشترك في لعنة أمه؛
وبما أنه يعتبرها نذالة بحق؛
فإنه صار أكثر نذالة بقتله الأم.
ولكني أطلب منك هذا، يا مينيلاوس:
إذا كان هذا الرجل قد قتل بيد زوجته الشرعية،
وقتل ابنه أمه انتقاما لمقتل والده،
فانتقم ابنه من الدم بالدم،
إذن فأين تقف حدود هذه الفظائع؟
صفحه نامشخص