ألا أغيب السيف في قلب أمي؛
لأنه لن يعود إلى النور ثانية،
أما أنا، والويل لي! فيجب أن أتجرع كأس الأتراح هذه!
أسفري الآن، يا شقيقتي المحبوبة؟
وكفي عن الدموع مهما كنا بائسين،
وعندما ترينني يائسا،
لطفي فزعي وضعف قلبي،
وهدئي من روعي، وعندما تبكين ؛
يجب أن أكون قريبا منك، ألومك بمحبة؛
لأن مجد الصداقة مثل هذا العجز.
صفحه نامشخص