51

Haqeeqat-ul-Tawheed

حقيقة التوحيد

ناشر

دار سوزلر للطباعة والنشر

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٩٨٨م

ژانرها

هَذَا وَإِن هُنَاكَ عدَّة نوافذ مهمة أُخْرَى عدا مَا ذَكرْنَاهُ قد اختصرت هُنَا فِيمَا فصلت فِي أَمَاكِن أُخْرَى
فَمَا دَامَ كل ذرة من ذرات هَذَا الْكَوْن تفتح ثَلَاث نوافذ وكوتين والحياة نَفسهَا تفتح بَابَيْنِ دفْعَة وَاحِدَة إِلَى وحدانية الله سُبْحَانَهُ فَلَا بُد أَنَّك تَسْتَطِيع الْآن قِيَاس مدى مَا تنشره طَبَقَات الموجودات من الذرات إِلَى الشَّمْس من أنوار معرفَة الله ذِي الْجلَال فَافْهَم من هَذَا سَعَة دَرَجَات الرقي الْمَعْنَوِيّ فِي معرفَة الله سُبْحَانَهُ ومراتب الاطمئنان والسكينة القلبية وَقس عَلَيْهَا

1 / 68