140

حجة الوداع

حجة الوداع

پژوهشگر

أبو صهيب الكرمي

ناشر

بيت الأفكار الدولية للنشر والتوزيع

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٩٩٨

محل انتشار

الرياض

٢٦٤ - كَمَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَمَذَانِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْبَلْخِيُّ، حَدَّثَنَا الْفَرَبْرِيُّ، حَدَّثَنَا الْبُخَارِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَخَلِيفَةُ، قَالَا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ، حَدَّثَنَا حَبِيبٌ الْمُعَلِّمُ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: وَأَهَلَّ النَّبِيُّ ﷺ بِالْحَجِّ وَلَيْسَ مَعَ أَحَدٍ مِنْهُمْ هَدْيٌ غَيْرَ النَّبِيِّ ﷺ وَطَلْحَةَ، وَقَدِمَ عَلِيٌّ مِنَ الْيَمَنِ، وَمَعَهُ هَدْيٌ، وَذَكَرَ بَاقِيَ الْحَدِيثِ، فَصَحَّ بِلَا شَكٍّ أَنَّ طَلْحَةَ كَانَ سَاقَ الْهَدْيَ، وَأَنَّ الشَّكَّ وَاللَّهُ أَعْلَمُ هُوَ مِنْ قِبَلِ بُنْدَارٍ، أَوْ مِنْ غُنْدَرٍ لَا يَتَجَاوَزُهُمَا

1 / 266