59

حدایق حقایق

ژانرها

============================================================

ل الفقسر الباب الحااى ىللله(1) ى القة الفقير عند أيمة أهل(2) اللغة: من له شىء يسير.

والمسكين: من لا شىء له.

وعند بعضهم بالعكس.

والفقير فى اصطلاح أهل الحقيقة: هو الذى لا يجد شيئا فير الله، ولا يستغنى إلا بهه ولا يستريح إلا بالحضور معه.

وعلامته: هدم الأسباب كلها.

قال الله تعالى: ( أنشم الفقراء الى الله والله هو الغيي الحميد) (3) .

وقال الله تعالى(4): ( للفقراء الدين أخصيروا ليى سبيل الله...}(5) .

وقال النبى لم : ايدخل الفقراء الجنة قبل الأغنياء بخمسماية عام"(2) .

وقال طلم : "اليس المسكين الطواف الذى ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان، (1) فى (جا العاشر.

(2) فى (جا: (أهل المة) .

(3) الآية رقم (15) من سورة فاطر.

(4) فى (د): (وقال).

(5) الآية رقم (273) من سورة البقرة.

(6) حديث: لايدخل الفقراء الجنة قيل الأضنياء.400.

فى اكثر الروايات: لافقراء المسلمين" .

انظر السيوطى جامع الاحاديث رقم (28462).

وقال: رواء احمد بن حنبل، والترمذى، وابن ماجه، كلهم عن أبى هريرة.

وراد عليه: دبنصف يوم، وهو خسماية عام 0 واتظر الحديث رقم (24441) 18 78.

واتظر: العجلولى: كشف الخفاء 2/ 398، حديث رقم (3262) وذكر الرواة المذكورين ايضا.

صفحه ۵۹