============================================================
ل الفقسر الباب الحااى ىللله(1) ى القة الفقير عند أيمة أهل(2) اللغة: من له شىء يسير.
والمسكين: من لا شىء له.
وعند بعضهم بالعكس.
والفقير فى اصطلاح أهل الحقيقة: هو الذى لا يجد شيئا فير الله، ولا يستغنى إلا بهه ولا يستريح إلا بالحضور معه.
وعلامته: هدم الأسباب كلها.
قال الله تعالى: ( أنشم الفقراء الى الله والله هو الغيي الحميد) (3) .
وقال الله تعالى(4): ( للفقراء الدين أخصيروا ليى سبيل الله...}(5) .
وقال النبى لم : ايدخل الفقراء الجنة قبل الأغنياء بخمسماية عام"(2) .
وقال طلم : "اليس المسكين الطواف الذى ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان، (1) فى (جا العاشر.
(2) فى (جا: (أهل المة) .
(3) الآية رقم (15) من سورة فاطر.
(4) فى (د): (وقال).
(5) الآية رقم (273) من سورة البقرة.
(6) حديث: لايدخل الفقراء الجنة قيل الأضنياء.400.
فى اكثر الروايات: لافقراء المسلمين" .
انظر السيوطى جامع الاحاديث رقم (28462).
وقال: رواء احمد بن حنبل، والترمذى، وابن ماجه، كلهم عن أبى هريرة.
وراد عليه: دبنصف يوم، وهو خسماية عام 0 واتظر الحديث رقم (24441) 18 78.
واتظر: العجلولى: كشف الخفاء 2/ 398، حديث رقم (3262) وذكر الرواة المذكورين ايضا.
صفحه ۵۹