265

الغنية لطالبي طريق الحق عز وجل

الغنية لطالبي طريق الحق

ویرایشگر

أبو عبد الرحمن صلاح بن محمد بن عويضة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٧ هـ - ١٩٩٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

وقال جل وعلا في التخويف والتحذير: ﴿ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد﴾ [آل عمران: ٣٠].
وقال ﵎: ﴿واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه﴾ [البقرة: ٢٣٥].
وقال جلت عظمته: ﴿واتقوا الله واعلموا أن الله بكل شيء عليم﴾ [البقرة: ٢٣١].
وقال جلت قدرته: ﴿واتقون يا أولى الألباب﴾ [البقرة: ١٩٧].
وقال ﷾: ﴿واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه﴾ [البقرة: ٢٢٣].
وقال تعالى: ﴿واتقوا يومًا ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون﴾ [البقرة: ٢٨١].
وقال تعالى: ﴿واتقوا يومًا لا تجزي نفس عن نفس شيئًا ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة﴾ [البقرة: ١٢٣].
وقال ﷻ: ﴿يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يومًا لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئًا إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور﴾ [لقمان: ٣٣].
وقال تعالى: ﴿يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم﴾ [الحج: ١].
وقال ﷿: ﴿يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالًا كثيرًا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبًا﴾ [النساء: ١].
وقال تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولًا سديدًا﴾ [الأحزاب: ٧٠].
وقال ﷿: ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون﴾ [الحشر: ١٨].
وقال تعالى: ﴿واتقوا الله إن الله شديد العقاب﴾ [المائدة: ٢].
وقال تعالى: ﴿قوا أنفسكم وأهليكم نارًا وقودها الناس والحجارة﴾ [التحريم: ٦].
وقال ﷿: ﴿أفحسبتم أنما خلقناكم عبثًا وأنكم إلينا لا ترجعون﴾ [المؤمنون: ١١٥].
وقال جل وعلا: ﴿أيحسب الإنسان أن يترك سدى﴾ [القيامة: ٣٦].
وقال تعالى: ﴿أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتًا وهم نائمون * أو أمن أهل

1 / 277