شع منها لم أدر أي شعور
فكأن الورود جامات حب
أو قوارير رصعت بدموع
وطلتها السما بلون النجيع
وتراءت له جموع العذارى
فوق تلك السلالم العلويه
عازفات له مزامير داود
بكنارة الهوى القدسيه: «كل ليل، يا رب، أغمر بالدمع
سريري من أجل تلك الخطيه
ويميع الفراش ماء عيوني!»
صفحه نامشخص