57غلواءغلواءالیاس ابو شبکه - ۱۳۶۶ ه.قإلياس أبو شبكة - ۱۳۶۶ ه.قژانرهاأو كالضباب في مسا الخريفينحل في ارتعاشه الخفيففقال: «ما تخشى تراها، ما بهايغمرها طورا دجى اضطرابها،وتارة تعرض عن كتابها؟»وانتهت الصلاهفي هيكل الإلهفانصرف الجمهوروبقيت غلواءوالهم والشقاءصفحه نامشخصکپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی