ثم ما روي في أن الأئمة(ع)اثنا عشر إماما وذكر ما يدل عليه من القرآن والتوراة والإنجيل من ذلك بعد نقل ما روي من طريق العامة في ذكر الأئمة الاثني عشر.
ثم ما روي فيمن ادعى الإمامة ومن زعم أنه إمام وليس بإمام وأن كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت.
ثم الحديث المروي من طرق العامة. (1)
ثم ما روي فيمن شك في واحد من الأئمة(ص)أو بات ليلة لا يعرف فيها إمامه أو دان الله بغير إمام منه.
ثم ما روي في أن الله تعالى لا يخلي أرضه من حجة.
ثم ما روي في أنه لو لم يبق في الأرض إلا اثنان لكان أحدهما الحجة.
ثم ما روي في غيبة الإمام(ع)وذكر أمير المؤمنين والأئمة (صلوات الله عليهم أجمعين) بعده لها وإنذارهم بها.
ثم ما روي فيما أمر به الشيعة من الصبر والكف والانتظار في حال الغيبة.
ثم ما روي فيما يلحق الشيعة من التمحيص والتفرق والتشتت عند الغيبة حتى لا يبقى على حقيقة الأمر إلا الأقل.
ثم ما روي في الشدة التي تكون قبل قيام القائم(ع).
ثم ما روي في صفته(ع)وسيرته.
ثم ما نزل من القرآن فيه(ع).
ثم ما روي من العلامات التي تكون قبل ظهوره تدل على قيامه وقرب أمره.
ثم ما جاء من المنع في التوقيت والتسمية لصاحب الأمر(ع).
ثم ما جاء فيما يلقى القائم منذ قيامه(ع)فيبتلي من جاهلية الناس.
ثم ما جاء في ذكر جيش الغضب وهم أصحاب القائم(ع)وعدتهم.
صفحه ۳۱