235

الغایه فی شرح الهدایه در علم الروایه

الغاية في شرح الهداية في علم الرواية

پژوهشگر

أبو عائش عبد المنعم إبراهيم

ناشر

مكتبة أولاد الشيخ للتراث

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۲۰۰۱ ه.ق

ژانرها

علوم حدیث
(٢٩٨ - (ص) والبضع فرج وبكسر فى الْعدَد ... وَبضْعَة افْتَحْ قِطْعَة من الْجَسَد) (ش) أى من الْمُوَحدَة الْبضْع وَهُوَ بِالضَّمِّ: الْفرج، قَالَ شَيخنَا: وَيُطلق على الْجِمَاع والمباضعة: اسْم الْجِمَاع، وَأما بِكَسْر الْمُوَحدَة، فَهُوَ فى الْعدَد من ثَلَاث إِلَى تسع على الْمَشْهُور، وَقيل: إِلَى عشر، وَقيل من اثْنَيْنِ إِلَى عشرَة، وَقيل: من اثنى عشر إِلَى عشْرين، وَقيل: سبع، وَقيل: من وَاحِد إِلَى أَربع، [والبضعة] بِفَتْح الْمُوَحدَة، [الْقطعَة من الْجَسَد]، بل قَالَ شَيخنَا: الْقطعَة من كل شئ، وَمِنْه:: " فَاطِمَة بضعَة منى ". (٢٩٩ - (ص) اتبع فَليتبعْ أُحِيل فاعجما ... ثغامة نبت اجد حن حرك بِمَا) (٣٠٠ - يعْنى السويق حَيْثُ أريقته ... والجعظرى الجواظ فظ كَرهُوا) (ش) اشتملا على الْأَلْفَاظ من ثَلَاثَة حُرُوف فى الْمُثَنَّاة فى حَدِيث الْحِوَالَة: " وَإِذا أتبع أحدكُم على ملى فَليتبعْ " إِذا أُحِيل على قَادر فَليَحْتَلْ

1 / 289