غریزه زن
غريزة المرأة
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۲۳۱ وارد کنید
غریزه زن
ابراهیم عبد القادر المازنیغريزة المرأة
ژانرها
سيدي! إن علي واجبا لا بد من أدائه، فهل أطمئن ريثما أذهب إلى ابن خالتها وأعود به؟
الشاب :
علي التحقيق، ماذا تظنين بي؟
فريدة (وهي سائرة إلى الباب وراءه) :
لا أستطيع أن آخذها وهي في هذه الحالة، ثم إن الجو مطير، وقد يتفق أن يرانا سيدي، فلا أستطيع أن أحميها.
الشاب :
طبعا، طبعا، اطمئني فسأعنى بها حتى تعودي (تخرج). (ليلى تمضي إلى الكرسي وتعود بمنبذتها وتضعها على المائدة أمامها.)
ليلى (لنفسها) :
من يدري؟! ربما احتجت، كل شيء محتمل وتجاربي لا تبعث على الاطمئنان.
الشاب (راجعا) :
صفحه نامشخص