إني هادئة، فإذا كنت لا تصدقني فسل البوليس.
فؤاد :
ألا يمكن أن تتناسي هذا لحظة لنتفاهم بهدوء واتزان؟
ليلى :
لقد ردني إليك البوليس، أليس هذا صحيحا ؟ ردني إليك مرغمة بغير اختياري وأنفي في التراب، ويقول مع ذلك أني زوجة ولست جارية! هئ هي.
خيري (مشورا بيديه) :
لست أطيق أن أسمع هذه النبرات.
ثريا (لخيري) :
ثم ماذا؟
خيري (لثريا) :
صفحه نامشخص