غریب قرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
پژوهشگر
أحمد صقر
ناشر
دار الكتب العلمية (لعلها مصورة عن الطبعة المصرية)
(١) العلا: جمع العليا، كما في اللسان ١٩/٣١٨.
1 / 3
(١) سورة التكوير ١. (٢) في اللسان ٦/٤٧٢ - ٤٧٣ "كورْ بِكِرْ" وانظر الدر المنثور ٦/٣١٨، والبحر المحيط ٨/٤٣١، والإتقان ١/٢٣٨، والمعرب للجواليقي ٢٨٧. (٣) سورة الإنسان ١٨. (٤) سورة المطففين ١. (٥) سورة الغاشية ١٧، وفي اللسان ١٣/٥ "قال أبو عمرو بن العلاء: من قرأها (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت) بالتخفيف، يعني به البعير؛ لأنه من ذوات الأربع يبرك فيحمل عليه الحمولة، وغيره من ذوات الأربع لا يحمل عليه إلا وهو قائم. ومن قرأها بالتثقيل، قال: الإبل: السحاب التي تحمل الماء للمطر" وانظر البحر المحيط ٨/٤٦٤ والكشاف ٤/٢٠٧.
1 / 4
(١) سورة التكاثر ٨. (٢) سورة الأعراف ٣١. (٣) سورة الجن ١٨، والقائل هو ابن عطاء، كما في البحر ٨/٣٥٢. (٤) سورة البقرة ٢٨٢.
1 / 5
(١) مجاز القرآن ٢١. (٢) سورة الحشر ٢٣. (٣) في اللسان ١٥/١٨١ "قال ابن قتيبة: يجوز أن يكون السلام والسلامة: لغتين كاللذاذ واللذاذة، وأنشد - البيت - قال: ويجوز أن يكون السلام جمع سلامة". (٤) سورة يونس ٢٥.
1 / 6
(١) سورة الأنعام ١٢٧. (٢) خزانة الأدب ٢/٢١٧، ومجمع البيان ١/٢٠، ومجاز القرآن ١٦، وتفسير القرطبي ١/٩٨. (٣) نقله أبو جعفر الطبري في تفسيره بنصه ١٥/٤٠ - ٤١. (٤) سورة الواقعة ٩٠ - ٩١. (٥) سورة الفرقان ٦٣، وانظر مفردات الراغب ٢٢٩. (٦) مفردات الراغب ٤٢٩. (٧) في اللسان ٥/٣٨٥ "ما بالدار دوْريّ ولا ديار ولا ديور، على إبدال الواو من الياء، أي ما بها أحد".
1 / 7
(١) سورة الجمعة ١، وسورة التغابن ١. (٢) اللسان ٣/٢٩٩، ومفردات الراغب ٢٢٠، وسيبويه ١/١٦٣، وخزانة الأدب ١/٨٩، ٢/٤١، ٣/٢٤٧، ٢٥١، وتفسير القرطبي ١/٢٧٦، وتفسير الطبري ١/٤٧٤، والصحاح ١/٣٧٢، والبيت في شأن علقمة بن علاثة الصحابي. (٣) راجع تفسير الطبري ١/٤٧٥، ومفردات الراغب ٤٠٥، وفي سورة المائدة ٢١: (يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة) . (٤) سورة البقرة ٣٠.
1 / 8
(١) سورة يوسف ٥٠.
1 / 9
(١) سورة يوسف ١٧. (٢) سورة البقرة ١٤٣، وانظر البخاري ١/ ١٣، وسنن أبي داود ٤/٢٢٠. (٣) راجع تأويل مشكل القرآن ٣٦٧.
1 / 10
(١) سورة المائدة ٤٨. (٢) راجع سائر الروايات عن ابن عباس في الدر المنثور ٢/٢٨٩ - ٢٩٠. (٣) في اللسان ١٧/٣٢٧ "والمهيمن الشاهد، وهو من آمن غيره من الخوف. وأصله "أَأْمَنَ" فهو "مُؤَأْمِن" بهمزتين، قلبت الهمزة الثانية ياء كراهة اجتماعهما، فصار "مُؤَيْمِن" ثم صيرت الأولى هاء، كما قالوا: هراق وأراق. وقال بعضهم "مهيمن" معنى "مؤَيمن" والهاء بدل من الهمزة، كما قالوا: هرقت وأرقت، وكما قالوا: إيَّاك وهِيَّاك. قال الأزهري: وهذا على قياس العربية صحيح مع ما جاء في التفسير أنه بمعنى "الأمين" وقيل: بمعنى "مُؤْتَمَن". (٤) ديوان الطرماح ١٧٢، واللسان ٥/١٣٥، ١٠/٣٠٠، وصدره: "يساقطها تترى بكل خميلة" يصف ثورا طعن الكلاب بقرنيه. والبطر: الشق، وبه سمي البيطار بيطارًا، والبطير والبَيْطر والبيطار والبِيَطْر مثل هزبر، والمبيطر: معالج الدواب. والثقف: الحاذق. والرهص: جمع رهصة، وهي مثل الوقرة، وهي أن يَدْوَى حافر الدابة من حجر تطؤه. والكوادن: البراذين.
1 / 11
(١) ديوانه ٢٧، واللسان ٤/٢٨٦، ٥/١٣٦ وصدره: "شك الفريصة بالمدرى فأنفذها" والمدرى هنا: قرن الثور. يريد أنه ضرب بقرنه فريصة الكلب، وهي اللحمة التي تحت الكتف التي ترعد منه ومن غيره. والعضد: داء يأخذ الإبل في أعضادها. (٢) البيت غير منسوب في اللسان ٢٠/٢٥٣، ٣٢٢. (٣) في اللسان عن الزجاج في قول القارئ بعد الفراغ من فاتحة الكتاب: آمين، فيه لغتان. تقول العرب: أمين بقصر الألف، وآمين بالمد ... وذكر شاهدا على لغة من مد، وهو قول عمر بن أبي ربيعة: يا رب لا تسلبني حبها أبدًا ... ويرحم الله عبدا قال آمينا
1 / 12
(١) في اللسان ١٦/١٦٧ "روى ثعلب: فطحل بضم الفاء والحاء - أراد زاد الله ما بيننا بعدًا، آمين" وفيه ١٤/٤٣ "فطحل إذ رأيته" ونقل عن الجوهري قوله: "فطحل -بفتح الحاء - اسم رجل". (٢) في اللسان ١١/٣٤١ "سقط فلان على حاق رأسه: أي على وسط رأسه".
1 / 13
(١) في أمالي الزجاجي ٤٤، والفائق ٢/٢٨١. وفي اللسان ١٧/٣٢٧ "وأما قول عباس بن عبد المطلب في شعره يمدح النبي.. فإن القتيبي قال: معناه: حتى احتويت يا مهيمن من خندف العلياء، يريد به النبي ﷺ، فأقام البيت مقامه؛ لأن البيت إذا حل بهذا المكان فقد حل به صاحبه. قال الأزهري: وأراد ببيته: شرفه، والمهيمن من نعته، كأنه قال: حتى احتوى شرفك الشاهد على فضلك علياء الشرف من نسب ذوي خندف أي ذروة الشرف من نسبهم التي تحتها النطق، وهي أوساط الجبال العالية. جعل خندف نطقًا له. قال ابن بري في تفسير قوله: بيتك المهيمن -: أي بيتك الشاهد بشرفك. وقيل: أراد بالبيت: نفسه؛ لأن البيت إذا حل فقد حل به صاحبه". (٢) ديوانه ٥٦ "يخال" وعجزه في اللسان ١٣/١٩٠، واليفاع المشرف من الأرض والجبل. والحمول: الإبل بأثقالها.
1 / 14
(١) في اللسان ٦/٢٣٠ "والمغفر والغفارة: زرد ينسج من الدروع على قدر الرأس يلبس تحت القلنسوة". (٢) سورة الطلاق ٧.
1 / 15
(١) هذا النص يدل على أنه ألف كتاب القراءات قبل هذا الكتاب، وقد ذكره في تأويل مشكل القرآن ٤٥ فقال: "وستراه كله في كتابنا المؤلف في وجوه القراءات، إن شاء الله" ولم يكن هذا النص كافيًا للقطع بأنه قد فرغ من تأليفه. (٢) سورة الأعراف ١٧٩.
1 / 16
(١) صدره: "أمن ريحانة الداعي السميع" وريحانة هي أخت عمرو كما قال ابن قتيبة في الشعر والشعراء ١/ ٣٣٢، والبيت في الخزانة ٣/ ٤٦٠، والأغاني ١٤/ ٢٥، ٣٣، واللسان ١٠/ ٢٨، والأصمعيات ١٩٨، والصحاح ٣/ ١٢٣٣، وتأويل مشكل القرآن ٢٢٩. (٢) سورة النساء ٨٦. (٣) عن مجاز القرآن ١/ ١٣٥. (٤) البيت غير منسوب في الصحاح ١/ ١١٠، واللسان ٢٠/ ٥٩، وفيه ١/ ٣٠٢ لامرأة من بني قشير "وقوله: نقفيه، أي نؤثره بالقفية، ويقال لها: القفاوة أيضا، وهي ما يؤثر به الضيف والصبي".
1 / 17
(١) سورة القصص ٢٨. (٢) سورة النساء ٨١، ١٣٢، ١٧١، وسورة الأحزاب ٣، ٤٨. (٣) سورة هود ١٢٣.
1 / 18
(١) سورة الجن ٣. (٢) في اللسان ٤/ ٧٨ "أي علا جلالك وعظمتك". (٣) في اللسان والفائق ١/ ١٧٧. (٤) سورة ص ٣٩. (٥) سورة المدثر ٦.
1 / 19
(١) التي وردت في سورة الأعراف ١٨٠ والإسراء ١١٠ وطه ٨. (٢) يشير إلى قوله تعالى في سورة الأعراف ١٨٠ (وذر الذين يلحدون في أسمائه) . (٣) في سورة النحل ٦٠ (ولله المثل الأعلى) وسورة الروم ٢٧ (وله المثل الأعلى) . (٤) سورة الفتح ٢٩. (٥) سورة الرعد ٣٥. (٦) راجع تأويل مشكل القرآن ٣٧٨.
1 / 20
(١) سورة الكهف ٥٠. (٢) راجع اللسان ١٦/ ٢٥١، ويروى عن قتادة وابن عباس أنهما قالا: إنه كان من قبيل من الملائكة يقال لهم: الجن. وأن ابن عباس قال: لو لم يكن من الملائكة لم يؤمر بالسجود. وقال الحسن البصري: قاتل الله أقواما يزعمون أن إبليس كان من الملائكة، والله يقول: كان من الجن. راجع تفصيل ذلك في الدر المنثور ٤/ ٢٢٧. (٣) البيت له في اللسان ١٦/ ٢٥١ وتأويل مختلف الحديث ٣٥٢. (٤) سورة طه ١٠، وسورة النمل ٧، وسورة القصص ٢٩.
1 / 21
(١) في اللسان ٧/ ٣٠٧. (٢) في اللسان ١٣/ ٩٢ - ٩٣ "وسمى الله تعالى الجن والإنس: الثقلين، سميا ثقلين لتفضيل الله إياها على سائر الحيوان المخلوق في الأرض بالتمييز والعقل الذي خصا به. قال ابن الأنباري: قيل للجن والإنس: الثقلان، لأنهما كالثقل للأرض وعليها". (٣) سورة الزلزلة ٢. (٤) ديوان الخنساء ٢٠١، والكامل ٣/ ١٢١٦-١٢١٧، والأغاني ١٣/ ١٤٢-١٤٣ واللسان ٤/ ٢٢٤، وفي ١٣/ ٩٠ عن الفراء "وقول الخنساء.. إنما أراد حلت به الأرض موتاها، أي زينتهم بهذا الرجل الشريف الذي لا مثل له، من الحلية، وكانت العرب تقول: الفارس الجواد ثقل على الأرض، فإذا قتل أو مات سقط عنها ثقلها -وأنشد بيت الخنساء- أي لما كان شجاعا سقط بموته عنها ثقل".
1 / 22